وقال “سقوط الشهداء لن يزيد المعارضة إلا فخرا وانتصارا على تويتر لمستخدمي منصات التواصل الاجتماعي لحظة الإعلان عن سقوط العشرات من الشهداء في مجزرة جديدة، بعد أن كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي قمعه”. الغارات.” وفي المخيم الساحلي غرب غزة، استهدفت قوات الاحتلال، مساء الاثنين الماضي، أفراد عائلة رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية.
وقتل 10 أشخاص من عائلة هنية كانوا في منزلهم، وما زالوا تحت الأنقاض، بحسب وسائل إعلام محلية.
وقبل أن يعلن نتنياهو هزيمته في غزة، انتقم من عائلة الأخ إسماعيل هنية بقصف منزل شقيقه، مما أدى إلى استشهاد شقيق أبو العبد وعدد من أفراد عائلته في كامب بيتش إن شاء الله. أشفق عليهم.
وتعازينا لجميع سكان غزة بجراحهم وللاخ اسماعيل هنية بوفاة شقيقه وعدد من أفراد عائلتهم الكرام.
و إذا سقط…– ناصر الدويلة (@nasser_duwailah) 25 يونيو 2024
نفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي 3 غارات على مدرستين إيواء تابعتين لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في مخيم الشاطئ وحي الدراج والشجاعية بمدينة غزة، مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى معظمهم منهم نساء وأطفال.
وأثارت المشاهد التي توثق مجازر الاحتلال بحق المدنيين، والتي استشهد فيها 10 أفراد من عائلة هنية، غضب واستياء الناشطين الإعلاميين الذين أكدوا أن الاحتلال “قتلهم انتقاما لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس”، إسماعيل هنية”.
جرائم الليل والإرهاب لم تنته بعد.
هاجم الجيش الإرهابي صباح اليوم منزل عائلة هنية والشهداء الـ 14 المعروفين منهم نهاد وزوجته إيمان وأولادهم إسماعيل ومحمد ومؤمن وزهرة وأمل وشاهد وسمية ووالدة نهاد زاهر هنية وهي الأخت. إسماعيل هنية زعيم حركة حماس.
إرهابي إسرائيلي يقتل عائلة بأكملها.. pic.twitter.com/KknsMvyW0m
– ستقول تامر (@tamerqdh) 25 يونيو 2024
إسماعيل هنية ومجموعة أخرى من الشهداء من عائلته.
وبعد كثرة أبنائه وأحفاده، انضمت إليهم أخته مع ابنها وزوجته و6 من أبنائهم وأحفادهم.
ولا نذكرهم لأنهم من عائلة زعيم، وبالتالي لا فرق بينهم وبين جماهير القديسين الآخرين، إلا الافتراء على الصهاينة والشباب وأعوانهم الذي تسمعه أو تقرأ هيجانهم اليومي.– ياسر الزعاترة (@YZaatreh) 25 يونيو 2024
كتب تويتر على
مقتل شقيقة إسماعيل هنية في قصف منزلها في مخيم الشاطئ.
لقد قتل الاحتلال الصهيوني الإرهابي عائلة بأكملها لمجرد قتل شقيقه إسماعيل هنية، وهم في الواقع عائلة مدنية ولا علاقة لهم بيوم 7 أكتوبر. pic.twitter.com/g6pwlSuNqL– الباش مهندس |🇵🇸🔻🇰🇼 (@_7_October_) 25 يونيو 2024
وكتب آخر على فيسبوك: “مازالت عائلة القائد هنية تقدم للشهداء حتى يحيا هذا الوطن”.
في 10 إبريل/نيسان، قُتل ثلاثة من أبناء رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وعدد من أحفاده في غارة إسرائيلية على سيارة مدنية في المخيم الساحلي بمدينة غزة.
واعترف جيش الاحتلال بمسؤوليته عن الغارات التي استهدفت مخيم الشاطئ، دون أن يحدد عائلة هنية مستهدفة، زاعما أنها قصفت مباني تستخدمها حركة حماس.
ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر الجاري إلى 37626 شهيدا و8698 جريحا معظمهم من الأطفال والنساء والشيوخ.