وشكلت احتجاجات الشباب التي شهدتها كينيا في الأسابيع الأخيرة تحديا كبيرا للحكومة، التي اضطرت إلى التراجع عن فرض زيادات ضريبية كجزء من قانون الميزانية.
وأشعلت هذه الضرائب الشارع الكيني، الذي أصبح معقلا لما يسمى بشباب الجيل Z، الذين تتراوح أعمارهم بين 19-26 عاما، وهم المحرك الرئيسي لهذه الاحتجاجات، باستخدام منصات التواصل الاجتماعي.
إعداد: هيثم عويط